وقد يرغب بعض المتزوجين الجدد في الاستفادة من تجربتي في إفساد زوجي.. لأن تلك التجربة كانت مفيدة جداً في تقوية العلاقة بيني وبينه. لذلك حرصت على مشاركتها معكم اليوم.
اسمي مريم عمري 25 سنة، وأردت أن أدلل زوجي بعد أن توترت علاقتنا قليلا، ثم حرصت على حجز العشاء في مطعم فاخر، ثم ارتديت فستانا رائعا وجميلا. أن يضع لنفسه بعض مستحضرات التجميل والعطور التي يحبها.
ثم حرصت على الاتصال به بعد العمل وأخبرته بهذه المفاجأة السارة. في البداية ظن أنني أمزح، لكن عندما أدرك أن الأمر حقيقي وأن المفاجأة كانت مخصصة له، سمعت الفرح في صوته عندما تحدث معي. لقد أمضينا وقتًا سعيدًا معًا وقضينا الليل. نتحدث عن ذلك اليوم لفترة طويلة.
وبعد ذلك زاد حبه واهتمامه بي، وبدأ شغفه يظهر في عينيه، وهو أحد الأشياء التي هدفت إلى تحقيقها من خلال تلك المفاجأة. وبالفعل تمكنت من تقوية العلاقة بيني وبينه مرة أخرى.
تجربة مع الزوج مدلل
اسمي رنا، أنا متزوجة من زميلتي في الجامعة منذ 4 سنوات، وعلى الرغم من أن تلك العلاقة كانت مبنية في الأساس على الحب، إلا أن العلاقة بيننا الآن أصبحت مملة بعض الشيء، على عكس المعتاد.
وفي تلك اللحظات فكرت في تحضير مفاجأة لزوجي. لقد اشتريت فستانًا مثيرًا يمكن أن يعيد العاطفة والدفء إلى زواجنا، ولم يكن لدي أي نية لتركه يفشل. ثم حرصت على جعل الأطفال حاضرين مع والدتي.
ثم بدأت بتحضير عشاء رومانسي.. وأشعلت الشموع المعطرة التي يفضلها. ثم ارتديت الفستان ووضعت عطره المفضل وطلاء أظافره المفضل. وعندما عاد من العمل ظهرت عليه علامات التعب والإرهاق بعد يوم طويل وشاق.
ولكن عندما وجدني أنتظره بهذا الفستان ابتسم ابتسامة خفيفة… تحتوي على الكثير من السعادة، تلك الابتسامة التي تجلب لي سعادة الدنيا كلها… ثم احتضنته وطبعت عليه قبلة خفيفة على جبينه وبدأنا بوضع أغراضه جانبًا والجلوس على الطاولة.
طوال الوقت الذي تناولنا فيه العشاء، لم يرفع عينيه عني أبدًا… وهذا ما كنت أحاول تحقيقه، ثم كسر حاجز الصمت بسؤال: “لماذا أعددت كل هذا؟” أجبته بأنه يستحق أكثر من كل هذا ويحتاج إلى المزيد من الاهتمام.
في هذه الأثناء ابتسم مرة أخرى، وعندما انتهى من تناول الطعام بدأنا نتحدث بسعادة وفي اليوم التالي اكتشفت أنه أحضر لي هدية بعد العمل، وعادت علاقتنا مع بعضنا البعض أقوى من ذي قبل.
قصتي في إسعاد زوجي
اسمي غادة. عمري 30 عامًا، وأنا متزوجة زواجًا تقليديًا، لكن هذا الشخص أصبح يعني لي كل شيء. مع مرور الوقت، زادت الخلافات بيننا، لكنني لم أرغب في العيش معه بهذه الطريقة.
ثم بدأت طريقة يمكن أن تنشط علاقتي بزوجي.. وتعطيها المزيد من القوة والروعة، فوجدت أنه يمكن أن يكون ممن يستخدمها.. وطلبت منه أن يأخذ إجازة من عمله ونسافر، والغريب أنه لم يقابل هذا الطلب بالرفض.
أثناء سفرنا كان الحديث بيننا قليلًا جدًا…بسبب أشياء كثيرة مررنا بها، لكن عندما بدأت أتقرب منه كالعادة وأحرص على إسعاده بطرق مختلفة…بدأ بالتفاعل معي بطريقة إيجابية، وبدأت في تحقيق كل رغباته.
كما حرصت على أن أفعل كل ما يسعده… وتبادلت معه الكثير من الكلمات التي يحب الرجال سماعها، مثل “أنت رجلي.. والرجل الوحيد في عيني”.. أو ” أحبك يا من تملكين كل شيء فيّ”.. بدأ يشعر بالسعادة من جديد. .
وخاصة الاعتماد على أساليب الإغراء والتدليل أثناء العلاقة الحميمة.. والتعامل مع الزوج مما كان له الأثر في إدخال السعادة إلى قلبه.. وجعله يقترب مني أكثر فأكثر.
كنا نقضي كل الوقت معًا… وبعد ذلك في نهاية اليوم كان يحتضنني ونرتاح قليلاً، ومع الوقت وجدنا أن كل هذه الاختلافات قد اختفت من تلقاء نفسها… والعلاقة بيننا أصبحنا أقوى من ذي قبل، كما أنني بدأت أشعر بمزيد من الحب لزوجي العزيز. .
استطعت من خلال الفقرات السابقة أن أشارككم تجربتي في دلال زوجي.. لتستفيد المرأة المتزوجة مما ترغب فيه، وتعم السعادة الجميع.
الأسئلة الشائعة
-
ما أهمية تدليل الرجل؟
لتقوية وتوطيد العلاقة بين الزوجين.
-
كيف تفسد الرجل؟
قل له عبارات لطيفة من وقت لآخر.
-
طرق إسعاد الزوج؟
أعطه الهدايا.
-
ما هي أسهل طريقة لإفساد الرجل؟