الجواب على كلمة “كما تريد” يختلف باختلاف العلاقة بين الطرفين. إذا كان الشخص قريبًا ومعتادًا على الحديث معه، يصبح الرد نوعًا من العادة، أما إذا كان غريبًا عنك فقد تشعر ببعض الإحراج.
جدول المحتويات
أجب كما يحلو لك
المعاناة من القلق الاجتماعي تجعل الإنسان غير قادر على قول الإجابات المناسبة في المواقف المختلفة، بما في ذلك الرد على كلمة “كما يحلو لك”.
الإجابة باللغة الإنجليزية | الترجمة العربية |
شكرًا. | حسنا. شكرا لك. |
جميلة، شكرا جزيلا لك. | لطيف جدا منك. |
سأريكم كيف أحب أن يكون. | سأريكم كيف أحب أن يكون. |
حسنًا، سأخبرك باختياري غدًا. | حسنًا، سأخبرك باختياري غدًا. |
شكرا جزيلا لك، سأختار بنفسي. | شكرا جزيلا لك، سأختار بنفسي. |
هذا لطف منك، وسأخبرك باختياري قريبًا. | هذا لطف منك، وسأخبرك باختياري قريبًا. |
ما هو التصرف المناسب عندما لا أعرف ماذا أقول؟
الرد على كلمة “كما تريد” ليس هو الوضع الوحيد الذي يصمت فيه المرسل إليه، ولا يعرف ما هو الرد المناسب على الكلام الموجه إليه. بل هناك عدد كبير من المواقف الأخرى التي تسبب التوتر وعدم القدرة على الاستجابة في نفس الوقت.
1- الرد على عبارات الشكر
ويختلف الرد على الشكر باختلاف سبب شكر الطرف الآخر، فإذا شكرت شخصا على فعل بسيط، مثل مساعدته في عبور الطريق مثلا، فإنك لن ترد عليه بنفس الطريقة التي يشكرك بها من يشكرك على ذلك. وقولك أنك غفرت له وغفرت ذنوبه عليك ونحو ذلك.
لا شكر على الواجب يا عزيزي، كان لك الفضل فيه.
- مرحبًا بك دائمًا، أنت تستحق ذلك.
مرحبًا بك دائمًا، أنت تستحق ذلك.
- حسناً، كن أكثر حذراً في المرة القادمة.
حسناً، كن أكثر حذراً في المرة القادمة.
2- الرد على موضوع غير مناسب
كثيرًا ما نواجه هذا الموقف: نتحدث مع شخص ما ثم يطرحه ليطرح موضوعًا لا نشعر بالارتياح للحديث عنه، سواء كان شخصيًا أو يتعلق بشخص آخر.
- حسنًا، دعونا نناقش هذا في وقت ومكان آخر.
حسنًا، دعونا نناقش هذا في وقت ومكان آخر غير ذلك.
- لا أشعر بالراحة عند التفكير في هذا الموضوع، تحدث معي في شيء آخر!
لا أشعر بالراحة عند التفكير في هذا الموضوع، تحدث معي في شيء آخر!
- وسأكون ممتنا إذا لم نتحدث عن هذا الموضوع الآن.
وسأكون ممتنا إذا لم نتحدث عن هذا الآن.
3- الرد على من يقول لي أنه يمر بيوم سيء
يتطلب الرد على الأخبار السيئة القدرة على اختيار الاستجابات الداعمة المناسبة بطريقة دقيقة لتخليص الشخص من تلك الأخبار السيئة قدر الإمكان.
- سأكون هنا من أجلك في أي وقت، أخبرني ما الذي يجعلك مرتاحًا وسأفعله.
أنا هنا من أجلك في أي وقت، أخبرني بما يناسبك وسأفعله.
- يؤسفني سماع ذلك، لكن يمكننا تغيير الأمور إذا سمحت لي بلقائك بعد قليل.
سأسمع ذلك، لكن يمكننا تغيير الأمر إذا سمحت لي برؤيتك بعد فترة.
4- الرد على من يقول أنه مريض
إذا أخبرك شخص ما عن مرضه، فهو ينتظر فقط التقليل من شأنه بكلمات لطيفة، عليك أن تتعلم الرد بهذه الطريقة.
- وأدعو الله أن يشفيك قريبا.
وأدعو الله أن يشفيك قريبا.
- أعلم أنك تتألم، لكنك أقوى من كل هذا، وسوف تتغلب عليه.
أعلم أنك تتألم ولكنك أقوى من كل هذا وسوف تتغلب عليه.
5- الرد على عبارات الاعتذار
يمكنك أن تقرر كيفية الرد على عبارات الاعتذار بناءً على ما تشعر به تجاه موقف الشخص الآخر، إذا كانت مجرد رغبته في إنهاء الأمور دون الندم عليك.
والجواب على ذلك يختلف عما إذا كان اعتذارا صادقا من شخص صادق، والجواب يختلف أيضا حسب حجم المشكلة، وفي كل الأحوال يجب عليك الحفاظ على مشاعرك وراحتك أولا والرد بالطريقة المناسبة التي تساعد. افعل ما تفعله.
- أقدر اعتذارك حقًا، لكن لا يمكنني معاملتك كما اعتدت أن أفعل في هذا الوقت.
أنا حقًا أقدر اعتذارك، لكني لا أستطيع التعامل معك هذه المرة كما اعتدنا.
- حسنًا، لا توجد مشكلة، إنه أمر سهل ويمكنني تجاوزه.
نعم، لا مشكلة، الأمر سهل ويمكنني التغلب عليه.
- أعتقد أنه لا يمكن إنهاء الأمر بنص، علينا أن نتحدث عنه وجهًا لوجه.
أرى أنه لا يمكن إنهاء الأمر بنص، علينا أن نتحدث عنه وجهًا لوجه.
- أقدر اعتذارك، لكني بحاجة إلى بعض الوقت لتجاوز الأمر وأكون صادقًا معك مرة أخرى.
اعتذارك عزيز جدًا بالنسبة لي، لكني بحاجة إلى بعض الوقت لتجاوز الأمر وحل المشكلة لك مرة أخرى.
6- ماذا أقول لشخص أقابله لأول مرة؟
فالأولى غالبا ما تسبب التوتر لدى المعنيين، خاصة إذا كانوا يفتقرون إلى القدرة على بدء محادثة مع الآخرين، أو الاستجابة بشكل مناسب للعبارات التي يقولونها في مواقف مختلفة في نفس الوقت.
- ما رأيك في الطعام؟ أتمنى أن يعجبك.
ما رأيك في الطعام؟ أتمنى أن يعجبك.
- أعجبني حقًا تنسيقك لملابسك، من أين حصلت على هذا الفستان/القميص/الحذاء/…
تعجبني حقًا طريقة تنسيق ملابسك، من أين حصلت على هذا الفستان/القميص/الحذاء/…
- سمعت أنك تعيش هنا وكانت هذه زيارتك الأولى، هل تشعر بالراحة لوجودك هنا؟
أعلم أنك تعيش هنا وهذه زيارتك الأولى، هل تشعر بالراحة لوجودك هنا؟
- كان من دواعي سروري الك، وآمل أن نلتقي مرة أخرى.
كان من دواعي سروري الك، وآمل أن تجمعنا الأماكن مرة أخرى.
- أعلم أن هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها، لكني أرى أن طريقة تفكيرك جيدة جدًا.
حسنًا، أعلم أن هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها، لكني أرى أن طريقة تفكيرك جيدة جدًا.
7- ماذا أقول لمن يجاملني؟
إن الرد على العبارات لا يقل أهمية ويؤثر على مقدم المجاملة بقدر تأثير المجاملة على المتلقي. الجواب لا بد أن يكون له طعم معين، لكن الكثيرين لا يعرفون كيف يعبرون عن فرحتهم به. مجاملة في هذا الوقت.
- أنت شخص لطيف جدًا، لذا الجميع يشبهك، شكرًا.
أنت شخص لطيف جدًا، لذلك الجميع معجب بك، شكرًا لك.
- هذه المجاملة الجميلة أسعدتني، أحبك كثيراً.
هذه المجاملة الرائعة أسعدتني، أحبك كثيراً.
- أقدر حقًا كلماتك الرقيقة، شكرًا لك.
أقدر حقًا كلماتك الرقيقة، شكرًا لك.
- هذا متروك لكم، وذلك بفضل.
هذا من ذوقك وشكرا
الرد على “كما تريد” والعبارات التي نتلقاها فجأة من الآخرين، سواء كانت شائعة أو غير عادية، هي مهارة اجتماعية مهمة. لا أحد يفضل أن توجه له الكلمات ويصمت ولا يعرف ماذا يقول.
الأسئلة الشائعة
-
ماذا يعني ما يعجبك؟
افعل ما تريد، أو افعل ما تريد.
-
ما هو الرد على ما يعجبني؟
يمكنك الإجابة بأكثر من طريقة، منها: أنا أيضًا أحبها، ويسعدني أنها أعجبتك، غريب! لم يعجبني ذلك على الإطلاق.
-
ما هو الجواب الذي تريده باللغة العربية؟
يمكن استخدام نفس الإجابة للكلمة التي تريدها، ولكن مع ترجمتها إلى اللغة العربية، مثل: حسنًا، شكرًا لك / هذا لطف منك / جميل، سأخبرك باختياري لاحقًا.