أما بخصوص ارتباط الأقارب، فمكتوب يحث الآخرين على التواصل مع أقاربهم، فمن قطع الروابط لا يعرف العالم، هناك سلام وراحة كبيرة يمكنك أن تشعر بها عندما تبدأ بزيارة الأقارب، و سيؤدي ذلك إلى الحب والولاء لعائلتك. وليس هناك أعظم من صلة الأرحام التي أمرنا بها. لقد أوصى الله بها، وأوصى بها نبينا الكريم، والنشر هو الطريقة الأمثل للتعامل معها.
- لا تساعد أحداً بقطع الروابط العائلية، بل ساعد على ربطهم حتى تنال الأجر الحسن من الله.
- سامح الآخرين ولا تقطع الروابط الأسرية. ربما يحتاج إليك ولا يستطيع أن يطلبها، فمد له يدك قبل أن يطلبها.
- قطع الروابط العائلية كقطع الأشجار، وإبعاد السحاب عن المطر، وحجب الشمس عن الأنظار. لا يمكن كسر الروابط الأسرية، مهما كانت التكلفة.
- التواصل مع الآخرين يمكن أن يساعد في تحفيزهم على فعل نفس الشيء الذي تفعله، وسوف تتم مكافأتك على ذلك.
جدول المحتويات
كتب مقالاً عن الروابط الأسرية
إن الحفاظ على روابط الأرحام من الأمور التي أمرنا الله بها، وحثنا عليها الرسول صلى الله عليه وسلم، ولذلك فهي من الفرائض التي يجب أن نراعي القيام بها. .
- إن الحفاظ على الروابط الأسرية هو أقصر الطرق إلى البر والقرب من الله.
- إذا أردت الحصول على أجر الزكاة فعليك بالاستعانة بالأقارب، لأنهم أحق بها، فلا تبخل في مساعدة الأقارب كلما احتاجوا إلى مساعدتك.
- وقد أخبرنا الرسول الكريم أن من أراد أن يكثر في رزقه في الدنيا وينال ثواب الآخرة، فعليه أن يصل الرحم.
- ومن قطع رحما فجزاؤه جهنم وبئس المصير، ولا يرى الجنة ولا يدخلها أبدا.
- وقد وصف الله في كتابه الكريم قاطع الرحم بأنه من أشرك مع الله تعالى، لأنه نهى عما أمر الله بالجمع.
- ومن قطع رحم عجلت له العقوبة في الدنيا، وقد ذكر الرسول أن من قطع رحم عجلت له عقوبة الدنيا.
- لا تقاطع صديقك عندما يغضب، ولا تجعل بعض الخلافات في الرأي تسبب خلافات داخلك لمجرد الاختلاف في الرأي.
مقال مثير عن الروابط الأسرية
يمكنك مشاركة المنشورات التي تشجع الأشخاص على الحفاظ على الروابط العائلية؛ فقد يكون عوناً للآخرين، وقد يكون سبباً في تكفير الآخرين، فلا تبخل أبداً في فعل الخير.
الأهل هم العمود الفقري والجهد والسند في هذه الحياة.
والرسول – صلى الله عليه وسلم – يأمرنا بصلة الأقارب، وذلك مما يحبه الله عز وجل.
إن الله تعالى يستحق جهادك، فاجتهد في اتباع ما يأمرك به. حافظوا على روابط القرابة وحافظوا عليها مهما كانت مرارة الأمر.
الحفاظ على الروابط الأسرية هو بوابتك إلى الجنة. ومن حافظ على صلة الرحم فهو أقرب إلى الجنة.
تعلموا صلة الرحم، واحترام الكبير، والإحسان إلى الصغير، ولا تكرهوا التجمعات، فإنها خير ونعمة عظيمة لن تدرك قيمتها إلا بعد فوات الأوان.
حافظ على أهلك، ولا تعرض أقاربك إلى ما يحدث معك، فإن الوصول إلى الجنة يحتاج إلى جهد كبير من جانبك.
ولا تذكر الإساءة إلى أهلك وتجاوز عنها، وحافظ على رحمتك، فإن ذوي القلوب النقية يدخلون الجنة.
لا تغرك الصحبة الزائفة، فليس هناك من يقف إلى جانبك أثناء أزمتك سوى عائلتك، لذا ضع عائلتك أولاً.
لقد دعا الدين الإسلامي صراحةً إلى روابط الأسرة وإكرام الضيوف والإحسان إلى الجميع.
فمن أطاع الله تعالى واتبع أوامره عاش سعيداً راضياً في الحياة الدنيا، وله الأجر العظيم في الآخرة.
أجمل ما قيل عن الحفاظ على الروابط الأسرية
ولا يقتصر الأمر على المنشورات المتعلقة بالروابط الأسرية، بل هي من الوصايا السماوية التي لم يهملها أحد، ومن أشهر الأقوال في التاريخ الإشارة إلى ضرورة زيارة الأقارب وإبداء المودة لهم.
الحسن بن علي بن أبي طالب | “عشر من الأخلاق الحميدة: الصدق في القول، والإخلاص في الشجاعة
وإعطاء السائل، وحسن الخلق، والمكافأة على الإحسان، وصلة الرحم». |
عائشة رضي الله عنها | “الأم معلقة بالعرش تقول: من ذهب معي صلى الله عليه”.
ومن قطعني قطعه الله”. |
علي طنطاوي | «جميعنا يعلم أن للوالدين حقوقًا، وأن الحفاظ على الروابط الأسرية واجب
فالمكر والظلم والعدوان من أسباب غضب الله لكننا لا نعمل بما نعرفه.” |
عبارات عن الروابط العائلية
يعتبر تطبيق تويتر من أهم التطبيقات التي استطاعت الحصول على عدد كبير من المستخدمين، لذلك يهتم الناس بالنشر عن الروابط العائلية.
- اذهب إلى أختك واسألها عن حالها وقدم لها الدعم والمساعدة وأشعرها أنك بجانبها دائمًا دون أن تطلب ذلك.
- عليك بزيارة أقاربك والتواصل معهم، فهم بحاجة إليك وسيشعرهم ذلك بحبك لهم.
- ولا تقاطع من قاطعك، فخذ أجر صلة هؤلاء الأقارب وابدأ بالسؤال عما تعرفه، لأن هذا يقربك من الله.
- قطع الروابط العائلية يجعلك وحيدا في هذا العالم. ومن قطع رحمك، قطع الله عنه السؤال، وجعله وحيدا في حياته. ابدأ بالسؤال حتى يُسأل عنك.
- تقبل الأعذار من أقاربك، وعدم سؤالهم عنك ليس مقصوداً منهم، فقد تكون هموم الحياة هي السبب، فتتحمل لهم سبعين عذراً.
- وتذكري دائماً أن صلة الرحم قد تكون سبباً في نجاتك من النار، لأن أجر الصلة عظيم عند الله.
- لا تقطعي روابطك العائلية ولا يخبرك أحد أن فلاناً لا يستحق التواصل معه، ويحاول أن يمنعك من مساعدته، لأن هذا هو الشيطان الذي يجرك إلى الذنوب.
- إذا أردت أن تنال البركة والراحة في حياتك فعليك أن تحافظ على صلة الرحم، فإنها كالدواء لصاحبها.
- عليك أن تعول أسرتك وتدعمهم مهما كلف الأمر، ولا تسمح لأحد أن يدمر علاقتك بهم، لأن عائلتك هي سندك في الحياة.
- سامح الشخص الذي يستمر في مقاطعتك، مع الوقت ستزرع حبك بداخله، وسيزيد من روابطه معك.
عبارات نشر القرابة الحديثة
ما أجمل أن تتواصل مع أقاربك وتبدأ في تقديم الحب لهم. يمكنك فعل ذلك من خلال بعض العبارات التي يمكن تضمينها في منشورات الرابطة العائلية.
- تجنب الصراعات مع أقاربك وابتعد عن كل ما قد يسبب الشجار معهم، ففي هذه الشجار يصبح الفائز هو الخاسر.
- تعتبر العلاقة الأسرية صلة بين الحب والخير، ومن يقطعها فهو كمن يفصل الروح عن الجسد.
- الروابط الأسرية هي سبب المحبة والعطف بين الأقارب. احرص دائمًا على الحفاظ على روابطك وعدم كسرها أبدًا.
- تبدأ الروابط الأسرية بالسلام، ومع مرور الوقت تزداد ويبدأ الجميع في التواصل. ابدأ به ولا تنتظر أن يبدأ غيرك، فاحصد ثماره.
- الروابط العائلية مثل الفاكهة التي تضعها في الأرض وتعتني بها، فكلما اعتنيت بها تنمو وتصبح شجرة تستطيع أن تجني ثمارها.
- ومن العلامات التي تدل على إيمانك بالله عز وجل أن تحافظ على صلة الرحم وتفعل ما أمر الله ورسوله، وإذا ساعدت غيرك على ذلك فلك أجرك عند الله مضاعفا.
- ليس هناك أجمل من الكرم، كن كريماً مع أقاربك وقدم لهم الهدايا والمساعدة كلما سنحت لك الفرصة لذلك.
- ولا تجعل نفسك من مرتكبي الذنوب، فربما تكون محسناً، لكنك لا تعلم أن قطيعة الرحم قد تمحو عنك أجراً آخر.
- ولكي يتقبل الله دعاءك له عليك بمتواصلة الأقارب، فإن من قطع رحم أغلقت عنه أبواب السماء.
- ومن وصل الرحم فهو من المقربين إلى الله عز وجل ويرزقه الخير ويرزقه من حيث لا يحتسب.
فضائل الحفاظ على الروابط الأسرية
إن ربط الروابط الأسرية من الأمور الواجبة على الجميع، ولها فضائل كثيرة في حياة الإنسان. وكسرها يمنع الإنسان من الغذاء والبركة. وقد أمرنا الله تعالى والرسول – صلى الله عليه وسلم – بذلك، وأمرنا بربط أقاربنا، لأنها من الأخلاق التي تعبر عن مدى الإيمان. من الله ومن فضائله:
- وقد أكد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في أحاديث كثيرة أن صلة الرحم من مصادر الرزق التي يرزقها الله لعباده.
- ومن وصل الرحم له مكانة عظيمة في الإسلام.
- يعبر عن الأخلاق والصفات الطيبة لمن يستمر في الأسرة اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم.
- كلما تواصلت مع أقاربك أكثر، كان الأجر الذي تناله من الله أكبر، وعليك أن تشجع الآخرين على ذلك.
- ويدخل البهجة والسرور في قلوب الآخرين.
- تعالى، ولكم الأجر العظيم.
وفي ختام مناقشة المنشورات المكتوبة حول الروابط الأسرية، فلا شك أن هذا المجتمع يحتاج إلى مزيد من الحب والوئام، وهو ما تمنحه لنا الروابط الأسرية، وكل من يقاطع أقاربه يفتح باب الخلاف الذي لن يغلق أبدا.
الأسئلة الشائعة
-
من هو الأول في العلاقات الأسرية؟
الأمهات، والآباء، والأجداد، والجدات، والأبناء، وأبناء الأبناء، ذكوراً وإناثاً، والإخوة وأبنائهم، والأعمام، والأعمام، والعمات، ثم الأقربين، ثم الأقربين.
-
هل المرأة هي السبب الرئيسي لقطيعة الروابط الأسرية؟
لا يوجد شيء محدد لسبب محدد ضد جنس معين. من الممكن أن يكون قواطع الأرحام من النساء أو الرجال، والسبب يعود إلى الكراهية أو المشاكل التي تنشأ مع البدائل.
-
ما عقوبة قطع الرحم في الدنيا؟
لن يدخل الجنة من قاطع . وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (لن يدخل الجنة قاطعاً. قال ابن أبي عمر: قال سفيان: يعني القاطع) صحيح مسلم.