تجربتي مع الحقنة المزدوجة ساعدتني على تحقيق حلمي حيث أنها تعتبر إحدى حقن هرمون الحمل المستخدمة لعلاج مشاكل الخصوبة، وتؤمن فرص الحمل والولادة وتزيد من فرص الحمل بتوأم. تخصيب أكثر من بويضة واحدة (وهذا واضح على الموقع)
جدول المحتويات
تجربتي في الإبرة المزدوجة
وبعد أشهر قليلة من الزواج رزقني الله بطفل، لكن الحمل لم يكتمل وأسقطت. شعرت بالحزن والقلق لفقد جنيني. وبعد فترة ذهبت إلى الطبيب. لتخبرني بما يجب أن أفعله لكي أحمل مرة أخرى، قال الطبيب إنني مازلت صغيرة ولا داعي للقلق.
طلبت مني إجراء سلسلة من الفحوصات الطبية للاطمئنان عليها، فحص الموجات فوق الصوتية للتأكد من صحة الرحم والمبايض، تبين أن جميع الفحوصات الطبية طبيعية والفحص بالموجات فوق الصوتية جيد.
أخبرني أننا سنستخدم التحفيز والاستخدام بالإبرة المزدوجة، لذا حصلت على تجربة الإبرة المزدوجة وبعد عدة مرات، بدأت تخرج أكثر من بويضة مناسبة للتخصيب وحملت بالفعل. توأمان.
الآثار الجانبية لاستخدام الإبر المزدوجة
تقول إحدى صديقاتي إنها تريد أن تنجب طفلاً، في يوم من الأيام، مر وقت طويل على زواجها ولم يحدث الحمل، فاستشارت الطبيب لمعرفة سبب التأخير، وقام بفحصها وفحصها. وتبين أنها تعاني من متلازمة المبيض المتعدد الكيسات وبعض المشاكل في الرحم.
ووصف لها دواء وطلب منها تناوله بانتظام وعدم تفويت أي جرعة. كما وصف لها حقنة مزدوجة، فأخذت الحقنة وشعرت ببعض الأعراض. في البداية اعتقدت أن هذه أعراض الحمل، لكن اكتشفوا مؤخرًا أن هذه كانت آثارًا جانبية لاستخدام الإبر:
- تحدث مشاكل في الجهاز التنفسي.
- زيادة الوزن المفاجئة.
- ظهور بعض أنواع الحساسية، مثل الطفح الجلدي على بعض أجزاء الجسم المختلفة أو تورم الوجه أو الشفتين أو اللسان.
- آلام الحوض.
- زيادة في حجم الثدي.
- استفراغ و غثيان.
- مشاكل في التبول وتغير في لون البول.
- ظهور حب الشباب.
- صداع.
- تغيرات في العواطف وتقلبات مزاجية مستمرة.
- نمو الشعر في أجزاء مختلفة من الجسم.
- الشعور بالألم في مكان إدخال الإبرة.
- مشكلة المعدة.
- الغثيان والشعور بالتعب.
- تكوين بعض جلطات الدم.
- ظهور متلازمة فرط نشاط المبيض.
استخدام الإبرة المزدوجة أثناء الحمل
قالت إحدى جاراتي إنها على الرغم من أنها أنجبت من قبل، إلا أنها كانت تعاني من مشاكل في الرحم ولم تكن البويضات مستقرة. وقال الطبيب أيضًا إنها لم تتمكن من الحمل بشكل طبيعي لأنها استخدمت إبرًا مزدوجة. وبعد استخدام الإبرة، طلب منها إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من إطلاق البويضة.
ننصحك بالقراءة
تقول: بعد أيام قليلة من تجربة الإبرة المزدوجة، أمر الطبيب بإجراء اختبار الحمل وعلمت أنني حامل، وعندما ذهبت إلى الطبيب وأجريت فحص الموجات فوق الصوتية، اكتشفت أنني حامل. مع التوائم.
حيث يقوم الطبيب بإجراء العديد من الفحوصات الطبية لمعرفة سبب تأخر الحمل قبل استخدام الحقنة للتأكد من حدوث تخصيب صحي ويتم متابعة المريضة ومتابعة التبويض لمدة 3 أشهر على الأقل.
بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام الأدوية المنشطة ومراقبة إطلاق البويضات، ويتم حقن المريضة بإبرة والانتظار لبضع ساعات، ومتابعة التفجير لمدة تصل إلى 24 ساعة، وتظل المريضة تحت المراقبة حتى بعد الإخصاب.
علامات نجاح الإبرة المزدوجة
تقول إحدى السيدات في المجموعة النسائية، إنها تبلغ من العمر 38 عامًا، ومتزوجة منذ أكثر من 15 عامًا، وأن الله رزقها بأربع بنات، وأنها تريد أن يكون لها ولد.
المرأة التي شعرت بالعجز الشديد عندما بلغت 35 عامًا ولم تتمكن من إنجاب ولد، استشارت الطبيب لأنها كانت ترغب بشدة في إنجاب ولد. لجأت الطبيبة إلى حقنة مزدوجة، وبعد مرور بعض الوقت أجرت الاختبار ووجدت نفسها حامل بتوأم ذكر.
في البداية ظهرت عليها العديد من الأعراض التي أكدت نجاح الحقن المزدوج وتخصيب البويضة، ومن هذه الأعراض:
- إمساك: ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون يسبب الإمساك أثناء المخاض لأنه يبطئ حركات الأمعاء.
- الغثيان والدوخة الشديدة: تحدث العديد من الأعراض قبل الدورة الشهرية، مثل الشعور بالغثيان، والألم الشديد في أسفل البطن والظهر..
- تكلفة الحمل: الخط الأسود الواصل بين السرة والعانة لا يظهر في بداية الحمل، بل يظهر في الأشهر الأخيرة.
- فقدان الشهية: تشعر المرأة بعدم القدرة على تناول الطعام وتشعر بالدوخة المستمرة.
- ألم في عظام الحوض: تختلف نتيجة تكيف الجنين مع رحم المرأة من امرأة لأخرى.
- النزيف المهبلي: من العلامات الشائعة لنجاح الحقن والحمل هو النزيف الخفيف الناتج عن انغراس البويضة.
الإبرة المزدوجة لم تكن إيجابية
تقول إحدى صديقاتي إنها تعرف امرأة أرادت الحمل بعد طفلها الأول، وانتظرت حدوث الحمل الطبيعي لفترة طويلة دون الذهاب إلى الطبيب، ولكن عندما لم يحدث ذهبت إلى المستشفى مع زوجها. وطلب منها الطبيب إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية لفحص الرحم والمبيضين.
وقال الطبيب إنه سيستخدم المنشطات والحقن المتفجرة للحمل بتوأم. وطلب منها أن تأخذ الإبرة وتنتظر لمدة 24 ساعة وتنتظر حتى يتم تخصيب البويضة. بعد 14 يومًا؛ كان عليها إجراء اختبار الحمل، لكن الاختبار كان سلبيا ولم يحدث الحمل.
تعتبر حقن الإبرة المزدوجة إحدى الطرق المستخدمة لزيادة فرص إنجاب التوائم، حيث يلجأ العديد من الأطباء إلى هذه الطريقة للنساء اللاتي يتأخرن في الحمل دون أي سبب.