تجربتي في برنامج الدراسة بجامعة أرامكو هي أن أفيد زملائي الطلاب في مختلف جامعات المملكة. تبذل أرامكو كل ما في وسعها للمساعدة في تحقيق رؤية المملكة 2030، والأمر الأكثر وضوحًا الذي تراه مفيدًا هو إنشاء مجموعة من الجامعات المتنوعة. نستعرض تجارب الطالب الذي تم قبوله في البرنامج التدريبي من خلال البرامج التدريبية ومجلة مناصك.
تعتبر تجربة الدراسة الجامعية في أرامكو فرصة فريدة لطلاب الجامعة، حيث تتيح هذه البرامج للطلاب فرصة التفاعل مع سوق العمل واكتساب الخبرة العملية في مجالات متنوعة، وخلال هذه التجربة تتيح أرامكو للطلاب استكشاف اهتماماتهم المهنية وتقييمها كما يتم منح الطلاب شهادة معتمدة ومكافأة مالية في نهاية فترة التدريب، وفي هذا المقال ستجد معلومات حول متطلبات التسجيل وتجارب الطلاب السابقة مع برنامج التدريب الجامعي في أرامكو. إذا كنت ترغب في العثور على فرصة عمل غير عادية وتحسين مهاراتك، فلا تفوت هذه الفرصة الرائعة!
جدول المحتويات
تجربتي في برنامج التدريب بجامعة أرامكو
نستعرض معكم الخبرة التي يمكن أن يكتسبها الشخص المتقدم لبرنامج أرامكو التدريبي:
وفي سنتي الجامعية الثانية نصحني أحد أساتذتي الجامعيين بأن أبدأ التدريب في مجالي لاكتساب الخبرة التي يحتاجها سوق العمل، وفي هذا الصدد بدأت البحث عن فرص تعليمية حتى وصلت إلى برنامج أرامكو التدريبي. إنترنت.
تقدمت فورًا وبدأت عملية التدريب، وبصراحة وجدته مفيدًا للغاية لأنه كان أشبه بالتطبيق العملي لما درسته نظريًا في الجامعة، وواصلت التدريب حتى النهاية وحصلت في النهاية على الشهادة. لقد ساعدني تعليمي الناجح في العثور على فرص مناسبة بعد التخرج.
شروط التسجيل في برنامج التعليم الجامعي في أرامكو
وباستعراض تجربتي مع برنامج الدراسة بجامعة أرامكو، يجب أن تكون على علم بالشروط التي يجب توافرها للالتحاق بالبرنامج وهذه الشروط هي:
- – ألا يقل المعدل التراكمي للمتقدم عن 2 من 4 للتخصصات الفنية.
- أن يكون معدله 2.5 من 4 للتخصصات غير الفنية أو ما يعادلها.
- الأولوية لأصحاب المعدلات الأعلى.
- يستغرق اجتياز فترة التدريب 8 أسابيع.
- ألا يكون المتقدم خريجاً جامعياً.
- لا يسمح بحفظ المواد الدراسية خلال فترة التدريب.
إقرأ أيضاً:
مزايا برنامج أرامكو للتعليم الجامعي
وأثناء حديثي عن تجربتي في برنامج التعليم الجامعي في أرامكو، صادفت عدداً من المزايا التي يمكن أن يستفيد منها الطالب أيضاً، ومن المزايا المهمة التي تشجع على الالتحاق بالبرنامج، وهذه المزايا هي:
- الراتب الشهري 3000 ريال.
- إقامة مجانية.
- توفير وسائل النقل حسب خطة الشركة.
- التأمين الصحي.
المستندات المطلوبة لبرنامج التعليم الجامعي في أرامكو
وتابع الحديث عن تجربتي في البرنامج التدريبي بجامعة أرامكو، بعد التأكد من استيفاء الشروط السابقة، يجب إعداد مجموعة من المستندات وطلبها من المتقدمين لإتمام عملية القبول؛ هؤلاء:
- الهوية الوطنية.
- قائمة الدرجات وأسماء المواد.
- خطاب من الجامعة يوضح الغرض من التعليم ومدته.
مواعيد التقديم لبرنامج أرامكو للتعليم الجامعي
أعلنت أرامكو أنها ستبدأ التدريب العلمي لبرنامج التعليم الجامعي للطلبة المؤهلين اعتبارا من الأحد 25 ديسمبر 2023 إلى الاثنين 16 يناير 2023. يجب على الراغبين في المشاركة في التدريب البدء في إعداد وثائقهم والتأكد من استيفائهم للمتطلبات اللازمة. وأوضح الشروط.
آلية التقديم لبرنامج التعليم الجامعي في أرامكو
بعد أن تحدثت عن تجربتي في برنامج الدراسة بجامعة أرامكو، يمكنك التقديم للبرنامج من خلال سلسلة من الخطوات المسجلة في البرنامج عند اتباعها وهذه الخطوات هي:
- اذهب إلى البرنامج.
- انقر فوق “تسجيل” في منطقة “التطبيق”.
- ثم اضغط على (إنشاء حساب جديد).
- املأ الحقول المطلوبة.
- وإرفاق المستندات.
- اضغط على (تقديم الطلب).
- سيتم التواصل مع المرشحين الذين تم قبول طلباتهم عن طريق الإدارة.
أهداف برنامج أرامكو التدريبي
من خلال تجربتي في برنامج التعليم الجامعي في أرامكو يمكن دراسة الهدف الرئيسي للبرنامج في النقاط التالية:
- وستكون هذه فرصة ذهبية للطلاب لخلق تجارب علمية.
- إثراء الخبرات الجامعية للطلبة من خلال ربط الدراسة النظرية بسوق العمل السعودي.
- يساعد البرنامج الطلاب على تحديد اهتماماتهم المهنية وما يريدون دراسته حقًا.
- ومن ناحية أخرى، فإنه يلعب أيضًا دورًا فعالًا في تقييم الأداء الأكاديمي للطلاب من خلال التقارير التعليمية التي يتم إرسالها إلى الجامعات.
- يمكن للجامعات تحديد مدى فعالية التدريب الصيفي على السلوك المهني للطلاب في الجامعات بعد الانتهاء من دراستهم والعودة إلى المدرسة.
- يكتسب الطلاب مهارات محددة وعملية وغيرها الكثير.
إقرأ أيضاً:
طرق التواصل مع شركة أرامكو
يمكنك التواصل مع شركة أرامكو بعدة طرق طورتها الشركة:
يجب أن يعي الطلاب أهمية التدريب العملي أثناء تعليمهم، ولا يكتفوا بالجامعات والدراسات النظرية وحدها، لأن سوق العمل يحتاج إلى من هو مستعد، ومن بدأ على هذا الطريق لا ينتظر أحداً.