تجربتي مع حبوب بران للتخسيس ساعدتني في التخلص من العديد من المشاكل الصحية، وقد اكتسبت هذه الحبوب شهرة في الآونة الأخيرة بسبب فعاليتها السريعة وقدرتها على التخلص من العديد من الأمراض، وقد أثبتت العديد من التجارب مدى أهمية مكونات هذه الحبوب. وبهذا سنتعرف على تجربتي مع هذه الحبوب، وفي السطور التالية سيتم الحديث عن الحبوب بشكل أكثر تفصيلاً.
جدول المحتويات
تجربتي مع حبوب بران للتخسيس
تعتبر السمنة من المشاكل المزعجة التي يعاني منها الكثير من الأشخاص وخاصة النساء، فهي من المشاكل التي تسبب العديد من الأمراض وبالتالي تسبب العديد من الآثار الجانبية، مما يدفع الكثير من الأشخاص للتعرف على أفضل طريقة للتخلص منها. فقدان الوزن بطريقة صحية.
لذا، سأقدم لكم تجربتي مع حبوب بران لإنقاص الوزن على أمل أن تساعد الكثير منكم. كانت هذه إحدى الكلمات التي قالتها إحدى النساء. لقد عانيت من السمنة بعد الولادة، واعتقدت أنني أستطيع التخلص من هذا الوزن بعد بضعة أشهر، لكن ذلك لم يحدث.
فذهبت إلى العديد من الأطباء ولم يساعدني ذلك لأنني كنت أعاني من ارتفاع ضغط الدم المزمن، لذلك لم تتح لي الفرصة لمواصلة النظام الغذائي الذي أوصى به الأطباء لي، ولكن عندما تحدثت مع صديقتي عن مشكلتي ساعدتني. . نصحني باستخدام حبوب البران وهذا لما لها من فوائد وأهمها خسارة الوزن.
هذه هي الحبوب الكاملة التي تحتوي على طبقة من النخالة. ومن مميزات هذه الحبوب أنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف. وصلت نسبة الألياف إلى حوالي 12%. كنت في البداية أخشى تجربة فكرة حبوب التخسيس، لكني قررت تجربتها.
كنت أتناول هذا الدواء 3 حبات يوميا بعد الأكل، لكن في الأسبوع الأول كنت أتناول حبة واحدة يوميا وكل أسبوع أقوم بزيادة الجرعة اليومية حتى أصبحت 3 واستمريت في تناول هذه الحبوب لمدة شهرين. وكانت النتائج مذهلة: في الوزن المثالي.
بالإضافة إلى ذلك، ساعدتني هذه الحبوب في التخلص من العديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك خفض مستوى الكولسترول الضار في الجسم ومساعدتي في تنظيم ضغط الدم، وغيرها من الفوائد.
تجربتي مع حبوب البران لسد الشهية
سأريكم تجربتي مع والدتي في تناول حبوب بران لإنقاص الوزن. يعاني من مرض السكري، مما يدفعه إلى الإفراط في تناول الطعام. وكان لذلك تأثير سلبي واضح على صحته، حيث كان يعاني من السمنة وتراكم الدهون. مما أدى إلى زيادة نسبة السكر في الدم.
ولذلك واجهت والدتي مضاعفات كثيرة في هذا الشأن وعندما ذهبنا إلى الطبيب اقترح على والدتي تناول حبوب البران. لأن هذه الحبوب تحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم وبالتالي تساعدك على التخلص من الوزن الزائد. ويعوض أيضاً العناصر التي يفقدها الجسم.
يعطي شعوراً بالشبع، وهذا ساعد والدتي على تنظيم نسبة السكر في الدم، لكن الطبيب أوصى عليها بممارسة الكثير من التمارين الرياضية والحركة من أجل إنقاص الوزن بنجاح، إلا أن الطبيب حذرنا من شرب كميات كافية. الماء أثناء تناول هذه الأقراص.
كما يمنع تناول هذه الحبوب قبل النوم مباشرة لأن ذلك سيسبب العديد من المضايقات ومنها الإضرار بالأمعاء والمريء، كما يمكن العثور عليها في الصيدليات وبأسعار مناسبة، وتحتوي هذه الحبوب على (البوتاسيوم، البروتين). والحديد والدهون المشبعة والنياسين والمغنيسيوم والفوسفور) وعناصر أخرى.
إلا أن لهذا الدواء بعض الآثار الجانبية؛ عندما تمت زيادة جرعة هذا الدواء، بدأت والدتي تعاني من الإسهال وأمراض المعدة المختلفة، بما في ذلك إصابة والدتي بالقولون اللين.
تجربتي مع حبوب البران لعلاج الاسهال
مؤلف هذه التجربة شاب يبلغ من العمر 25 عامًا. لقد عانيت مؤخرًا من كسر في قدمي، مما جعلني أتحرك كثيرًا لبضعة أشهر. لقد أثر هذا بشكل واضح على وزني. لاحظت زيادة ملحوظة في وزني عن المعدل الطبيعي. عندما أتبع نظامًا غذائيًا، أعاني من الإسهال واضطرابات الجهاز الهضمي الأخرى.
هذا الأمر خيب أملي وقررت عدم محاولة إنقاص الوزن، ولكن في أحد الأيام كنت أتصفح حسابي الشخصي على الإنترنت وقرأت عن تجربة أحد الأشخاص مع هذه الحبوب، فاشتريتها وجربتها وكانت النتائج ممتازة حقًا.
ننصحك بالقراءة
كانت هذه الطريقة الوحيدة التي لم تسبب لي مشاكل إسهال، بل بالعكس ساعدتني في التخلص من هذه المشكلة كثيرا، لكن عندما خفضت الجرعة التي تناولتها لاحظت زيادة في البداية. لقد خففت من حدة الإسهال، لكن عندما خفضت الجرعة اليومية تخلصت من كل الآلام التي كنت أواجهها، هذه كانت تجربتي مع حبوب بران لإنقاص الوزن.
تجربتي في علاج المشاكل المعوية بحبوب البران
تقول هذه الفتاة إنني أعاني من اضطرابات معوية خطيرة، وأن هذه المشكلة لا تقتصر على هذا، وأن هذه الاضطرابات تتفاقم مع زيادة وزني، وهذا يسبب مشاكل كثيرة مثل انتفاخ البطن وعدم القدرة على تناول الطعام والضعف المستمر. لكن هذا لم يساعد في التخلص من الوزن الزائد، بل على العكس، زاد بسبب الخمول، مما دفعني لتجربة هذه الحبوب بناء على نصيحة أحد أصدقائي المقربين. لهذا السبب.
في البداية لم أكن أعتقد أنه من الجيد تناول هذه الحبوب لأنني تناولت جرعة زائدة، فكنت أعاني من تقلصات في المعدة وتهيج واضح في القولون، لكن عندما قرأت التعليمات المكتوبة على العبوة لم أستطع أحصل على كل الماء أثناء استخدامه، كما أنني قمت بزيادة الجرعة حسب حالتي الصحية وتناول 3 حبات فقط في اليوم، وكنت ألاحظ الفرق في كل مرة أبدأ فيها بشرب كمية كافية من الماء.
والحقيقة أنني فقدت الكثير من وزني وحصلت على جسم رشيق وخالي من الترهلات وغيرها من الآثار الناجمة عن استخدام هذا الدواء، كما اختفت مشكلة الانزعاج المعوي بشكل ملحوظ مما خفف من شدة الانتفاخ والغازات. لقد كان يسبب لي الإحراج، لذا بناءً على تجربتي أوصي باستخدام هذا العلاج: الحبوب.
لأنها عندما تتناولها تنمو في المعدة وتعطيك شعوراً بالشبع وبالتالي تقلل الشهية، ولكن يجب عليك اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة، واستمريت في استخدام هذه الحبوب لمدة 60 عاماً تقريباً وكانت النتائج فعالة و النخالة لتخفيف الوزن لأن نتائج هذه الحبوب لها دور كبير في التخلص من العديد من المشاكل الصحية قررت أن أعرض تجربتي مع الحبوب.
تجربتي مع أقراص بران لتخفيف آلام البواسير
صاحب هذه التجربة رجل يبلغ من العمر 33 عاما وقال: “شعرت بتحسن كبير أثناء استخدام هذا الدواء، خاصة وأنني كنت أواجه العديد من المشاكل الصحية مما جعلني أتردد في استخدام هذه الأقراص ولكن في النهاية قررت أن أتجنبها”. جربوها وكانت النتائج مذهلة.” والمثير للدهشة أنني كنت أعاني من آلام شديدة بسبب البواسير، والعديد من المضايقات الناجمة عن الإفراط في تناول الطعام، وفتق الحجاب الحاجز.
كل هذه الاضطرابات كان لها تأثير كبير على صحتي سواء على المستوى النفسي أو الجسدي، لكن عندما جربت هذه الحبوب فعلا أدركت أنها خففت من أعراض الكثير من الاضطرابات لأنها مسكنة للآلام وتخفف الألم الذي تعاني منه. يحدث. يخلصك من فتق الحجاب الحاجز ويمنحك الشعور بالشبع، كما يحتوي على مجموعة من المكونات الطبيعية مثل القمح ويمدك بالفيتامينات والمعادن المتنوعة التي يحتاجها الجسم لتعويض العناصر التي فقدها.
لكن الطبيب طمأنني عندما سألت عن تجربتي مع حبوب بران لإنقاص الوزن وكيفية استخدام هذا الدواء للتخلص من البواسير وأكد أن هذه المشكلة يمكن علاجها بالفعل، لكن استخدامها عند الأطفال ممنوع. وذكر أنه في حال ابتلعها الطفل يجب نقله فوراً إلى غرفة الطوارئ للعناية العاجلة، كما يمنع تناوله لكبار السن والحوامل والمرضعات.
كما أن الجرعة المناسبة من هذه الحبوب للأشخاص الذين يعانون من انسداد معوي تتراوح ما بين 3 إلى 6 كبسولات، ويعتمد ذلك على طبيعة وزن الشخص وحجم المشاكل الصحية التي يعاني منها.
تجربتي مع حبوب البران للوقاية من سرطان القولون
قد لا يعلم الكثير من الناس أن هذا الدواء يساعد في الوقاية من سرطان القولون، خاصة من تناولوا هذا الدواء من قبل، كانت هذه بعض الكلمات التي طرحها الشخص الذي خاض هذه التجربة، لقد عانيت من اضطرابات صحية كثيرة جعلتني غير قادر على العلاج يعيش. كنت منزعجة… أعاني من مرض سرطان القولون منذ حوالي عام وقد سبب لي هذا المرض اضطرابات صحية ونفسية مختلفة.
ثم تحولت إلى عدم القدرة على الأكل خوفا من المعاناة منها، هذه المشكلة أصابتني بالاكتئاب ولم أعد أخرج من المنزل، لا أريد رؤية أحد، ومؤخرا وبعد رحلة طويلة تمكنت من تغلبت على هذا المرض لكن وزني زاد كثيرا والأدوية وقلة ممارسة الرياضة وأي مشاكل جسدية وبسبب قلة النشاط كنت أخشى باستمرار أن أصاب بهذا المرض مرة أخرى حتى وجدت هذه الحبوب.
ما دفعني إلى مشاركة تجربتي مع حبوب بران لتخفيف الوزن هو أنها ساعدتني في التغلب على هذه المخاوف حيث تعمل على حماية الجسم من الإصابة بهذا المرض كما ساعدتني على التخلص بسهولة من الوزن الزائد في وقت قصير. لكن في بعض الأحيان كانت تسبب لي ارتخاء القولون، لكن عندما تناولت كميات زائدة من هذه الحبوب اعتقدت أنها ستساعدني على التخلص من الوزن الزائد بشكل أسرع.
ولكن تجدر الإشارة إلى أنني عندما تناولت هذه الحبوب بجرعات مناسبة، لاحظت أنها خففت من حدة تصلب الجهاز الهضمي وقللت من الشكاوى الناجمة عن الإصابة بهذا المرض.
تجربتي مع حبوب بران لإنقاص الوزن كان لها دور كبير في مساعدتي في التغلب على الكثير من المشاكل التي واجهتني سواء كانت بسبب السمنة أو المشاكل التي أعاني منها باستمرار، لكن يفضل استشارة الطبيب أثناء تناول هذه الحبوب.