تختلف تجربتي مع علاج Epitam عن العديد من الدراسات الأخرى من حيث الجرعة والآثار الجانبية والنتائج، ولكن لا شك أن هناك الكثير من القواسم المشتركة، حيث يستخدم بشكل أساسي لعلاج الصرع بدرجات متفاوتة من الشدة وغيرها. أعراض أخرى شرحتها لكم من خلال المصلحة العامة.
جدول المحتويات
تجربتي في علاج Apitame
في أحد الأيام، عندما عدت إلى مسكني الجامعي، فوجئت برؤية أحد زملائي في الغرفة ملقى على الأرض، وجسده يرتعش بعنف، وقد صدمت، تمامًا مثل زملائي الذين لم يتمكنوا من فعل أي شيء مفيد سوى محاولة التوقف. أنا. يرتعش ويضرب رأسه بالأرض.
خطرت في ذهني على الفور فكرة استدعاء أخي وهو طبيب والإبلاغ عن الحالة، ووقتها أعطاني بعض التعليمات ونقلتها إلى زميلي، ثم طلب مني إحضار بعض الأدوية على الفور. يدعى أبيتام من الصيدلية القريبة.
لم أهتم حقًا بمعرفة غرض الدواء، وسارعت إلى تناوله، لكن الصيدلي رفض إعطائي إياه دون تشخيص الحالة أولًا، فطلبت منه أن يأتي معي، وبمجرد أن أخذته. لقد جاء معي وشاهد حالة صديقي بأم عينيه، وبادر إلى إعطائه دواء أبيتام بنفسه، وهذا ساعد بشكل كبير على تهدئة حالة صديقنا.
بعد تلك الحادثة قررت أن أقرأ عن عقار أبيتام وعلمت أنه دواء يعطى لمرضى الصرع ويساعد في تخفيف الأعراض:
- يحدث تصلب شديد في العضلات.
- فقدان كامل أو ضعف في الوعي.
- فقدان الإدراك أو ضعف الحواس.
- عدم وضوح الرؤية والعقل.
- – ارتعاش سريع في الجسم وحركات لا إرادية في الساقين واليدين.
- الشعور بالخوف والقلق.
الأعراض الناجمة عن علاج أبيتام
تجربتي مع علاج إبيتام كانت مع طفلي البالغ من العمر اثني عشر عامًا والذي يعاني من الصرع منذ سن العاشرة، وقد قام طبيبه الشخصي مؤخرًا بتغيير الوصفة الطبية الخاصة به لإضافة علاج إبيتام.
كان للعلاج تأثير جيد، لكن في نفس الوقت يعاني طفلي من مجموعة من الأعراض التي بدأت تظهر منذ بداية العلاج بهذا العلاج، وخلال بحثي عن أهم الأعراض التي يمكن أن تسببها تناول هذا العلاج الأدوية هي:
- الشعور بالتعب والإرهاق الشديد.
- الرغبة في النوم معظم الوقت.
- الصداع.
- ارتفاع غير مسبوق في ضغط الدم.
- الرغبة في الملل والعزلة.
- الشعور بالعدوانية والغضب من أبسط الأشياء.
- مناعة ضعيفة.
- ضعف الذاكرة وصعوبة التذكر.
- التهاب الجيوب الأنفية.
- الشعور بضعف العضلات.
- فقدان الوزن أو زيادته.
- تأثر الجلد ببعض الأمراض مثل الثعلبة والطفح الجلدي والأكزيما.
- اضطرابات الحركة.
- الاضطرابات النفسية والأفكار الانتحارية.
- اضطرابات الجهاز التنفسي مثل الربو.
- التهابات الكبد والكلى والتهاب البنكرياس.
- اضطرابات المعدة وعسر الهضم.
جرعات علاج أبيتام
أعاني من الصرع منذ ثلاث سنوات وقد وصف لي طبيبي العديد من الأدوية التي أستخدمها لتقليل شدة الأعراض.
قرأت مؤخرًا عن عقار أبيتام وشعرت في البداية بالتفاؤل لأنني اعتقدت أنه يمكن أن يكون علاجًا يخلصني من مشكلة الصرع نهائيًا، لكن طبيبي الشخصي أخبرني أنه مثل الأدوية الأخرى، فهو يساعد فقط في تقليل مشكلة الصرع. شدة الأعراض.
سألت طبيبي إذا كان بإمكاني الاستمرار في تغيير الدواء على أمل أن يعطيني نتائج أفضل مما كنت أحصل عليه من أدويتي الحالية، وقال إنه سيتأكد أولاً من الجرعة المناسبة لي. وكان الدواء في ذلك الوقت في شكلين وله أكثر من جرعة، لذلك
- أقراص مغلفة بجرعات.
- 250 ملغ.
- 500 ملغ.
- 750 ملغ.
- شراب بجرعة 100 ملغم/مل.
ما الذي ينصح به عند استخدام علاج Epitam؟
زوجي يعاني من الصرع منذ سنوات عديدة ومؤخراً وصف له الطبيب عقار إبيتام بجرعة 500 ملغ.
وبما أن زوجتي أصيبت بهذا المرض، كنت أنصحها بعدم ركوب السيارة بمفردها، والاستعانة بسائق خاص، لكنها لم تستمع لتحذيراتي.
وفي يوم من الأيام، تحققت إحدى مخاوفي عندما تعرضت زوجتي لحادث سير، ولكن الحمد لله تم علاجها في ذلك الوقت ولم تكن هناك إصابة خطيرة، وعلمت منها أن سبب الحادث هو أنها شعرت بالنعاس فجأة. وأكد للطبيب أنه يتناول أدويته، لكن الطبيب قال إن ما حدث له فاجأه… لقد كان أحد الآثار الجانبية لعلاج الإبيتام وكان عليه أن يستمع لتحذيراته ويتناوله. وقدم لنا مجموعة من النصائح:
- تجنب القيادة إذا شعرت بالتعب أو النعاس أو أي من الأعراض المصاحبة لتناول الدواء.
- الالتزام بالجرعة التي أوصى بها الطبيب دون زيادة أو نقصان.
- لا تتوقف عن العلاج فجأة دون استشارة الطبيب.
- إذا كنت تعاني من ضائقة نفسية خطيرة نتيجة تعاطي المخدرات أو الأفكار الانتحارية، استشر الطبيب.
- تجنب استخدام المخدرات أو المواد التي تغير العقل.
- إجراء فحوصات دورية بسبب تأثير العلاج على خلايا الدم والإنزيمات في الجسم.
موانع لاستخدام العلاج Epitam
ننصحك بالقراءة
أنا امرأة عمري 25 سنة، أعاني من مرض الصرع منذ الصغر وبدأت العلاج بإبيتام منذ ثلاث سنوات.
خلال تجربتي لعلاج إبيتام، على الرغم من آثاره الجانبية المزعجة، إلا أنه كان مثل علاجات الصرع الأخرى وكانت النتائج مرضية بالنسبة لي.
لقد تزوجت منذ خمسة أشهر، وعلمت بحملي بعد ثلاثة أشهر، وأول خطوة قمت بها بعد أن علمت بالحمل هي الذهاب إلى طبيبي المختص.
أخبرني طبيبي أنه يجب أن أتجنب استخدام علاج أبيتام في المستقبل لما قد يحمله من مخاطر علي وعلى الجنين، وتعلمت منه معظم الأمور التي تعيق العلاج:
- تظهر أعراض الحساسية الخطيرة لأبيتام في الجسم، مثل ضيق التنفس والإغماء والطفح الجلدي.
- لا ينصح باستخدام الدواء خلال فترة الحمل والرضاعة إلا عند الضرورة ودون استشارة الطبيب المختص.
- الاضطرابات النفسية والأفكار الانتحارية.
- المعاناة من الحمى أو الالتهابات المختلفة.
- لا ينصح ببعض الجرعات للأطفال دون سن السادسة.
الأعراض الناتجة عن التوقف عن علاج إبيتام
يعاني صديقي من مرض الصرع منذ سنوات طويلة، وبما أنه أصيب بنوبات صرع مفاجئة ومتكررة في الماضي، فقد لاحظت تحسنا ملحوظا في حالته في الفترة الماضية، ولكن الآن بالكاد أتذكر أنه كان يعاني من هذه الحالة. الصرع.
أخبرني أن السبب في ذلك هو التزامه بتناول دواء الابيتام وهذا هو السبب في تحسن حالته بعد الله عز وجل وأنه قرر التوقف عن تناول الدواء لأنه كان سعيدًا جدًا بالتقدم الذي حققه ورغم ذلك كل تحذيراتي اتخذ هذا القرار. وبعد أن قدم له النصيحة أصر على موقفه.
وبعد أن توقف عن تناول الدواء دون إبلاغ طبيبه، ظلت حالته طبيعية لفترة، لكنه تفاجأ لاحقا عندما علم أنه أصيب بنوبة حادة، هي الأشد خطورة التي شهدها على الإطلاق.
وعندما عاد إلى طبيبه المختص، لم يقتنع بتوقف الطبيب المختص عن العلاج دون استشارته، رغم تحذيره المسبق، ويملي عليه مرة أخرى الأعراض التي سيشعر بها إذا توقف عن العلاج فجأة. ، اي واحدة:
- ويعود الصرع بشكل قد يكون أكثر شدة من ذي قبل.
- ضيق في التنفس والاختناق.
- الشعور بعدم وضوح الرؤية.
- اضطرابات النوم أو عدمه.
- الشعور بالتوتر والعدوانية.
- ضعف التركيز والقدرة على الأداء.
مؤشرات لاستخدام العلاج Epitam
أنا متأكد من أن تجربتي مع علاج Epitam كانت الأغرب على الإطلاق؛ عندما كان جدي يعاني من مرض الزهايمر، وصف له الطبيب علاج Epitam 500، وهو ما فاجأني لأنني كنت أعرف أن هذا العلاج مخصص لمرضى الصرع.
قررت البحث عبر الإنترنت لمعرفة المزيد عن الموضوع واكتشفت أن استخدام أبيتام لا يقتصر على مرضى الصرع، بل له استخدامات أخرى أيضًا:
- النوبات الرمعية العضلية والمعممة.
- النوبات الجزيئية والمنشطة.
- نوبات الرمع العضلي عند الأطفال حتى سن 12 عامًا.
- علاج مرض التوحد واضطرابات ثنائي القطب والقلق.
- علاج متلازمة توريت.
- علاج مرض الزهايمر.
ضوابط التخزين علاج أبيتام
أنا امرأة تبلغ من العمر 40 عامًا، أعاني من الصرع منذ أكثر من 10 سنوات، كنت أستخدم أدوية الصرع التي يصفها لي طبيبي بانتظام حتى نصحني أحد الأصدقاء بتجربة علاج أبيتام.
وبالفعل ذهبت إلى الطبيب المختص وسألته إن كان من الممكن تناول هذا العلاج، فوصف لي الجرعة المناسبة وذهبت لشرائه من صيدلية عشوائية.
في اليوم الأول الذي بدأت فيه استخدام الدواء، بدأت أشعر بأعراض غريبة واعتقدت أنها طبيعية لأن الطبيب ذكر أعراضًا جانبية، لكن الأمور أخذت منعطفًا سيئًا للغاية حيث فقدت الوعي فجأة وتم نقلي إلى المستشفى. مستشفى.
عندما استيقظت في المستشفى، علمت أنني أجريت عملية غسيل للمعدة لأن الحبوب التي تناولتها فسدت بسبب سوء تخزينها في الصيدلية التي اشتريتها منها.
وبفضل هذا الموقف تعلمت أهم الضوابط التي يجب اتباعها عند تناول أو تخزين علاج الإبيتام:
- يتم تخزين العلاج بين 15 30 درجة مئوية.
- لا يتم نقل الدواء في حاوية مختلفة عن الحاوية التي تم شراؤها فيها، حيث أنها مصممة للمحافظة على رطوبة الحبوب وخواصها.
- يجب شراء الحبوب من مصدر موثوق.
- إذا كنت تريد التخلص من الحبوب، فيجب عليك تجنب التخلص منها في مياه الصرف الصحي أو القمامة المنزلية.
لا شك أن علاج إبيتام يعد من العلاجات الفعالة ضد الصرع، إذا تم التأكد من تعليمات الطبيب المختص واتباع الجرعات المحددة، مع مراعاة الآثار الجانبية الناتجة عنه.