تجربتي مع الصبار لها جوانب عديدة، حيث يعتبر الصبار من الأعشاب الطبيعية الفريدة ذات الفوائد العديدة التي يمكن أن يستفيد منها الجميع، كما أنه معروف بأسماء عديدة في العديد من البلدان حول العالم حيث يستخدم لأغراض علاجية. سنتعرف على العود بفضل تجربتي معه، تعرف أكثر على فوائده للجسم والأمراض التي يعالجها…
جدول المحتويات
تجربتي مع الصليب
وهذه تجربتي مع صليب العود:
التجربة الأولى
- خلال سنوات دراستي الجامعية، كنت أعاني باستمرار من الصداع النصفي وكنت منزعجًا باستمرار.
- وفي أحد الأيام حدثني صديقي عن نبات الرمان، فسمعت عنه لأول مرة، وبحثت عنه ورأيت أنه مفيد جداً في علاج الصداع النصفي.
- لذلك اشتريته واستخدمته ومع مرور الوقت بدأ الألم يهدأ ولم يعد منذ ذلك الحين، لكن الأفضل عدم استخدامه لفترة طويلة حتى لا يؤذيك.
التجربة الثانية
- ذكرت إحدى السيدات أن طفلها مصاب بهشاشة العظام ولا يستطيع المشي خلال فترة المشي.
- سمعت من صديقي مدى فائدة خلاصة الصبار للبالغين والأطفال.
- ثم أخذت زيتها ودهنته على ابني، وبعد فترة أصبح ابني قادراً على المشي وأصبحت عظامه أقوى من ذي قبل.
- ولهذا السبب أنصحك باستخدامه فهو آمن تماماً، لكن لا يمكنك استخدامه لفترة طويلة ولا يفضله بعض الأشخاص مثل النساء الحوامل، ومن أجروا عمليات جراحية، والمرضعات.
معلومات عن الصليب
وأهم المعلومات عن الصليب هي كما يلي:
- وهو من تلك النباتات المعروفة بأسماء عديدة: الفاوانيا المرجانية، والأوروبية، والصينية، وغيرها.
- العنصر النشط هو الجذر ولونه أرجواني أو أحمر.
- يعتبر من أفضل الأعشاب المفيدة للكبار والصغار ويمكن الحصول على هذه الفوائد باستخدام سائله.
- ويشتهر خشب العود، المعروف أيضًا باسم آخر، في العديد من البلدان، بما في ذلك الصين واليابان.
- وهو أيضًا نبات أخضر بري ذو بنية خشبية جافة قوية ومليئة بالزيوت الأساسية والسكريات وبعض المكونات الراتنجية.
- وتجفف جذورها وتستخدم في علاج مرض الذئبة وكذلك مرض يسمى التهاب المفاصل أو مرض الروماتويد، وكان ذلك قبل ألفي ومئة عام.
- يحتوي على خمسة عشر مكوناً نشطاً بالإضافة إلى جذوره، ومن أشهر مكوناته هو بيونير فلورين.
- تظهر الدراسات الدوائية المختلفة التي أجريت في المختبر أن مكونات هذا النبات يمكن أن تخفف الألم.
- كما أنه يمنع إنتاج أكسيد النيتريك، الذي يمكن أن يزيد من تركيز أيونات الكالسيوم في الخلايا.
- كما أنه يمنع التأثيرات المؤكسدة التي تسبب تكاثر أي خلايا ليمفاوية في الخلايا.
- كما أنه يساعد على منع تفاعلات فرط الحساسية التي يمكن أن تسبب التهاب المفاصل.
فوائد الصليب
أصبح العود شائعاً في العديد من دول العالم بسبب فعاليته العالية في التخلص من الأمراض، وأشهر أنواعه هو منقوع العود، ومن مميزاته أنه يحتوي على العديد من العناصر الحمضية والكثير من السكر. وله فوائد عديدة في علاج الأمراض، منها:
- وغالباً ما يساهم في شفاء العديد من الأمراض التي قد يعاني منها الإنسان.
- يعمل على خلق جو من السلام النفسي الداخلي الذي يمكن أن يتمتع به الإنسان في جميع الأوقات.
- كما أنه يساعد على التخلص من الأمور التي تسبب القلق وتضعف الصحة النفسية.
- كما يمكن أن يساعد الشخص على التغلب على أي ألم أو عائق في حركة العضلات.
- نظرًا لأنه يريح أعصاب الأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق المستمر، فهو يحاول التخلص من مشاكل الرؤية والأحلام السلبية السابقة.
- كما أنه يسمح للإنسان بالنوم بسهولة ويخلص الإنسان من الأرق المزعج. تماما كما كان من قبل.
- كثير من الناس لا يشعرون بالارتياح تجاه بعض الأطعمة، ولكن عند تناولها مع قشر الرمان يتخلص الإنسان من كل هذه العوائق.
- يريح الجهاز الهضمي، وينقيه من الجراثيم والفيروسات.
- يساعد على تخفيف آلام الدورة الشهرية ويعالج أمراض الكبد بفعالية ونجاح كبيرين.
فوائد العود للأطفال
بعض المواد الفعالة الموجودة في الصبار لها تأثير جيد على الطفل، ويكون هذا التأثير كما يلي:
- يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين C، الذي يمكن أن يزيد من صلابة ومتانة عظام اليد والقدم عند الأطفال.
- يساعد الطفل على المشي بسرعة قبل أن يبدأ بالمشي.
- يزود الطفل بالقوة المتزايدة، بما في ذلك قوة العظام.
- وللحصول على فائدة أكثر، يمكنك مزجه مع زيت السمسم ومن ثم وضعه على البشرة.
ننصحك بالقراءة
فوائد الصبار للشعر
- يساعد في علاج تساقط الشعر والصلع.
- يعد طارداً جيداً للقمل الذي قد يصيب الشعر.
- يساهم في نمو شعر الشارب أو الشارب.
- يمنح الشعر النعومة والليونة، خاصة في الحالات التي توجد فيها تجاعيد.
- يعطي لمعاناً وهذا ما يجعله جذاباً ومميزاً للغاية.
- يؤثر على مظهر الشعر ونموه، مما يجعله أكثر كثافة بشكل ملحوظ.
فوائد الصبار للبشرة
- يمنح البشرة لمعاناً وجاذبية.
- يساعد على تنشيط وتنظيم الدورة الدموية.
- يحمي البشرة، ويؤخر ويقاوم ظهور التجاعيد.
- يؤخر ظهور حب الشباب لأنه يمكن مزجه مع زيت الزيتون والملح وتوزيعه على حب الشباب وتقشيره.
- كما أنه يحمي البشرة من الأشعة الضارة وجميع أنواع العوامل الخارجية.
الآثار الضارة للصليب
رغم أن للصليب فوائد كثيرة، إلا أن له بعض الأضرار أيضًا. ويمكننا تلخيص هذه الأمور فيما يلي:
- وبما أنه آمن فيجب تناوله عن طريق الفم، لكن من الأفضل استخدامه لفترة قصيرة.
- لأن الإكثار منه قد يسبب اضطراب في المعدة أو طفح جلدي إذا كانت بشرة الشخص حساسة.
الأمراض التي يعالجها الصليب
هناك بعض الأمراض التي يمكن علاجها باستخدام الألوفيرا؛ هؤلاء هم:
- وهو مضاد للأكسدة ويحمي أيضًا من تخثر الدم.
- يمنع آثار المواد الكيميائية التي تسبب التشنجات.
- يعالج بشكل خاص الجلد المتشقق في منطقة الشرج.
- يعالج الصداع النصفي وآلام الأعصاب.
- يساعد في علاج السعال الديكي والصرع والتشنجات العضلية.
- يستخدم لعلاج تصلب الشرايين واضطرابات المعدة، وكذلك تليف الكبد وفيروسات الكبد.
- يعالج متلازمة المبيض المتعدد الكيسات ونزيف الدورة الشهرية ومتلازمة ما قبل الإجهاض.
- يعالج أمراض الجهاز التنفسي والسعال والحمى والنقرس.
الأشخاص المتأثرين بالصليب
قد يتأثر بعض الأشخاص سلباً بالصليب، وهم كما يلي:
الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة
الأسبرين والهيبارين والإيبوفرين وما إلى ذلك. قد يتفاعل مع بعض الأدوية التي تقلل من تخثر الدم، مثل:
اضطرابات النزيف
- قد يقلل من تخثر الدم، مما يزيد من خطر النزيف لدى كثير من الناس.
- لذلك يمنع تناوله قبل أسبوعين من الجراحة لأنه يزيد من احتمالية حدوث نزيف أثناء أو بعد الجراحة.
الحمل والرضاعة
يعتبر غير آمن أثناء الحمل لأنه يسبب تشنجات، كما يمنع استخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية لاحتوائه على مواد تحد من إنتاج البرولاكتين.