ينتظر الفرد باستمرار أن يأتيه الحظ، والحقيقة أن التوفيق والنجاح لا يأتي إلا من الله عز وجل، كما أن تسهيل الأمور له. ولذلك يجب على المسلم أن يطلبهما من الرحمن فيجدهما ويجتهد فيهما حتى ينجح. يتوافق معه.
- اللهم وفقني ووفقني وثبتني على الحق في الدنيا والآخرة. اللهمّ ارفع درجتي في العالمين، واغفر لي ذنوبي يوم القيامة، ووفقني لما أسعى إليه، وكف عني المشقة يا رحمن.
- اللهمّ أرزقني سعادة عظيمة ونجاحاً مستمراً، وهب لي من لدنك رحمة واسعة. اللَّهُمَّ ارزقني حسن القضاء وحسن الحال، وارزقني بعضًا من عطايا الدنيا، وارزقني السعادة الدائمة التي لا تزول.
- اللهم إني أسألك العفو والعافية والتوفيق والعافية، اللهم أعطني أفضل ما تعطي عبادك الصالحين، وحقق لي أمنية كنت أتمناها منذ سنوات، واحفظ لي طفلي وأحبائي. لي.
دعاء مجربة لجلب السعادة والنجاح
أسألك يا الله من رحمتك الواسعة. اللهم وفقني في أموري كلها جميلها ودقيقها، واجعلني من حسن عبادتك. اللهم امنحني قلبًا سليمًا خاليًا من الكبر، ولسانًا صادقًا لا يكذب أبدًا. نعم أنت الذي تشعر بالغيب.
أسألك يا الله أن تزيدنا في الخير ولا تنقصنا. اللهم أكرمنا ولا تذلنا، وأعطنا ولا تحرمنا، اللهم أعطنا ما يكفينا، اللهم استرنا بحفظك وارزقنا قلوبا ترضى وترضى عنا، يا رحيم.
اللهمّ أخرجنا من كروبنا من فضلك، وارزقنا علماً نافعاً، وقلباً خاشعاً، وجسداً صابراً، اللهمّ اجعل لأوليائنا رخاءً وحسن حظاً، واهدنا رشداً لا نخطئ بعده أبداً.
دعاء لجلب السعادة والسعادة الكبيرة
يأمل كل مسلم أن يحقق سعادة ونجاحًا عظيمين. كما يأمل أن تكون حياته بسيطة وخالية من الهموم والأحزان. ويمكن تحقيق ذلك باتباع تعليمات الدين وطاعة الله عز وجل. ومن الأفضل للمسلم أن يرجع إلى ربه ويتوب إليه إذا وقع في الذنوب والمعاصي. ومن ناحية أخرى، عليه أن يعيد الدعاء ليحصل على السعادة والنجاح، وهو كما يلي:
اللهم أسعدني سعادة كبيرة وحقق لي نجاحاً لا ينتهي. اللهم ارزقني صلاح أولادي وحب زوجي واجعل لي أهل الخير تابعين لي. اللهم اجعلني من المتقين الصالحين المهتدين.
اللهمّ أسعدني في كل أموري كثيراً، اللهمّ ارزقنا الصلاح والصلاح، وابعد عنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وارزقنا الأمن والأمان في جميع خطواتنا.
اللهم أسعد حليفتي سعادة عظيمة، وارزق نصري الرخاء، وأبعد من حياتي الحاقدين والحاسدين وكل من يريد لي الشر. اللهم ارزقني عملاً صالحاً يقربني إليك.
تبدو:
دعاء الحظ والهيبة
يشعر المسلم بأنه محظوظ عندما يجد رب عباده الذي يوفقه في كل أمر يسعى إليه، وفوق ذلك يحقق له كل ما رفع يديه ودعا الله أن يحققه.
وما أجمل أن يجد المسلم نفسه في هيبة الرجال بفضل طاعته لله عز وجل. ويمكن للمسلم أن ينال الكرامة والاحترام بالدعاء إلى الله رب العالمين، والدعاء له باستمرار بأن يمن عليه بالتوفيق والسداد، وذلك على النحو التالي:
اللهم ارزقني الهيبة والمكانة بين العالمين وارزقني السعادة الجميلة. اللهمّ إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة. اللهمّ أكفنا الشرّ، وارزقنا الخير، وارزقنا الصلاح، وأبعد عنا تشتيت الذهن.
اللهمّ أرضني بقضائك وقدرك. اللهم إني أسألك عملاً صالحاً وحياة تقر بها عيني. اللَّهُمَّ هبني القوة والعمل الصالح وقربني إليك محباً مطيعاً، واصرف عني سوء الأقدار، يا من بيده الملك.
اللهم يا الخير الخفي نجنا مما نخاف. اللهم اجعل لمولانا سعادة جميلة ورزقا وافرا لا يغادر دارنا. اللهم اجعل ألسنتنا تنطق بالرضا وقلوبنا بالرضا، وامنح العطايا والخير دائما معنا.
دعاء:اللهم ارزقني سعادة عظيمة
إن الخالق سبحانه يستطيع أن يغير حال العبد عما هو عليه، فيجب على المسلم أن يقترب من الرحمن ويؤدي العبادات التي أمر بها. وأكثر من ذلك فهو يطيع الخالق في كل ما يأمر به ولا يتجاوز حدود الله. ومن ناحية أخرى، يجب عليه اتباع المنهج النبوي والسنة الشريفة، ومن الجيد أن يدعو الله رب العالمين بتكرار دعاء جلب الحظ والتوفيق في الحياة، وهو على النحو التالي:
- أسألك يا الله أن ترزقني الغنى العظيم الذي يسعد قلبي ويطمئن قلبي. اللهم اجعلني أذكرك كثيراً وأسبحك صباحاً ومساءً. اللهم ارزقني الخير والتوفيق في أموري كلها.
- أسألك يا الله التوفيق في حياتي. يا الله أعطني سعادة لا نهاية لها وأزل القلق من حياتي. اللهم أبعد عن طريقي الذين يؤرون الشر ويظهرون الخير. يا رب ارزقني نصيبا…
- اللهم ارزقني سعادة عظيمة وتوفيقا دائما واجعلني ممن يستمع القول فيتبع أحسنه. يا رب اصرف عني البؤس والحزن وصحبة السوء وكل من يريد هلاكي. اللهمّ اجعلني من عبادك الصابرين المحتسبين.
أسباب النجاح في هذا العالم
يسعى كل إنسان إلى أن يكون ناجحاً في حياته، وأن يتمكن من تحقيق الثروات الدنيوية بسرعة. ومن أسباب النجاح في هذا العالم ما يلي:
التفاني
- إخلاص النية لله تعالى يجعل المسلم قريباً من الله. علاوة على ذلك، يجد أن عمله سهل وأن النجاح يتبعه دائمًا.
سلامة القلب
- فالقلب السليم الخالي من الأمراض، وخاصة الشرك والكبر والغرور، يعتبر من أسباب فضل الله.
حسن النية
- إن الله تعالى يوفق العبد الذي يحسن الظن به، ويسلم أموره كلها لله، ويؤمن بكل قضاء الله له، وينكر من حوله وقوته.
الاعتماد على الله
- فالعبد يتوكل على الله عز وجل، ويتوكل عليه ثقة صادقة خالية من الدنس، كما أنه يلجأ إليه باستمرار، ولذلك تجد أموره في سلام دائمًا.
حماية
- إيمان العبد أن الرب هو الذي يهديه، ويعرف خطته، ويسارع دائماً إلى فعل الخيرات والأعمال الصالحة التي تيسر له النجاح.
لإكرام الوالدين
- يعتبر بر الوالدين من أقوى أبواب النجاح وإدخال السعادة في حياة الإنسان. ثم إن المسلم يجد أن النجاح يستمر معه حتى بعد وفاة والديه.
فالمؤمن التقي هو الذي يجعل الله ملجأه الوحيد في أوقات الفرح وفي أوقات الضيق، ولا ينقطع عن دعوته. ثم إنه لا يسأل الناس عن حاجته، بل يرجع إلى الرب عز وجل ويسأله كل ما يحتاج إليه.
لأنه هو القادر على أن يمنح عباده التوفيق والرخاء، ويجب على المسلم أن يخلص لله عز وجل حتى يسهل عليه أموره، ويفرج عنه كربته، ويمنحه كل ما يرغب.