متى يبدأ الطفل بالزحف والزحف؟ ما هي الأسباب التي تؤدي إلى تأخير الزحف في السن الطبيعي؟ هذه الأسئلة وأمثالها تخلق حيرة لدى الكثير من الأمهات اللاتي يشعرن بالقلق والقلق على صحة طفلهن، ولطمأنتهن نقدم لهن كافة التفاصيل المتعلقة بحبو الطفل.

طفلي يزحف بساق واحدة إذا كان الألم لأي سبب آخر غير ألم الساق الأخرى، فهذا طبيعي، لكن لا يجب أن تدعها تعتاد على ذلك.
زحف الطفل على ظهره فإذا أدرك الطفل أن قوة ذراعيه أكبر من قوة رجليه يقوم بهذا النوع من الحبو.

متى يبدأ الطفل بالزحف والزحف؟

بمجرد ولادة الطفل، يبدأ بمتابعة كل حركة يقوم بها، كبيرة أو صغيرة، وحتى تمارين التمدد مهمة لوالديه، ولكن من أهم ما يقلقهم هي حركات التمدد. العمر الطبيعي الذي يجب أن يبدأ فيه الإنسان بالزحف.

وتظهر الأبحاث التي أجراها الأطباء حول هذا الموضوع أن متوسط ​​عمر الزحف عند الطفل يتراوح بين 6-8 أشهر، وبحسب بنية كل طفل فإن متوسط ​​عمر الزحف يتراوح بين 8-10 أشهر.

الفرق بين المسح والمسح

وفي إطار تحديد متى يبدأ الطفل بالزحف والزحف، من المهم تسليط الضوء على الفرق بين الزحف والزحف كما يلي، حيث أن الكثير من الأمهات يخلطون بين الاثنين:

  • زحف: ويرجع ذلك إلى تطور الجهاز العصبي الذي يسمح للطفل بتحريك منطقة البطن فقط ودفع جسمه للأمام.
  • الحب و: ما بعد الزحف هي المرحلة التي يستطيع فيها الطفل التحرك معتمداً على أطرافه الأربعة وهي ركبتيه ويديه، ويمكنه ذلك عندما يصل إلى مرحلة متقدمة من النمو.

علامات زحف الطفل

عند طرح السؤال متى يبدأ الطفل بالزحف والزحف، من المفيد معرفة أهم العلامات التي تظهر على الطفل والتي تشير إلى دخوله مرحلة الزحف. هؤلاء هم:

  • التأرجح المتكرر ذهابًا وإيابًا هو علامة على رغبة الطفل في التصرف بمفرده للحصول على ما يريد.
  • البدء بإمساك الأشياء الجامدة مثل الكراسي حوله لأن هذه الحركة تجعل الطفل يشعر بحالة التوازن وبالتالي تزداد الرغبة في التحرك من تلقاء نفسه.
  • الجلوس بشكل طبيعي دون السقوط للأمام، وهو مؤشر آخر على أن عضلة القلب تعمل بشكل طبيعي.
  • القدرة على رفع الجسم للأعلى.
  • ابدأ العمل على اليدين والركبتين أثناء الحركة.
  • النوم المتكرر على البطن من أهم المؤشرات على أن الطفل سيبدأ مرحلة الزحف.

أنواع الزحف عند الأطفال

وفي إطار عرض أهم التفاصيل حول المسح والمسح الضوئي، سنتناول أبرز أنواع المسح على النحو التالي:

  • النوع الكلاسيكي: وهو النوع التقليدي من الزحف الذي يستخدم اليدين والركبتين.
  • جندي: وهو أقرب مثال للزحف الذي يشبه حركة الجندي في ساحة المعركة.
  • الدببة الزاحفة: حيث يقوم الطفل باستبدال الركبتين بالساقين للزحف.
  • لفافة: حيث يقوم بدحرجة جسده بدلاً من الزحف بالمعنى المعتاد.
  • الحركة الجانبية: يتحرك الطفل للخلف أو لليسار أو لليمين ولكنه لا يستطيع التحرك للأمام.

أسباب تأخر الزحف عند الأطفال

على الرغم من أن الزحف هو أمر يبدو طبيعيًا لدى الكثير من الأطفال، إلا أن هناك من يؤجل الزحف للأسباب التالية:

  • يعاني الطفل من ضعف عام في العضلات وخاصة عضلات البطن والظهر.
  • عدم القدرة على التحكم بالجزء العلوي من الجسم.
  • عدم التوازن: هذه حالة شائعة عند الأطفال الذين يميلون رؤوسهم إلى أحد الجانبين.
  • الزحف باستخدام قبضتي اليد بدلاً من راحة اليد؛ وهذا يمنع العملية الطبيعية للزحف أو الزحف.
  • يزداد وزن الطفل مما يجعل حركته صعبة.
  • يجب أن تكون أقدام الطفل مسطحة، مما يجعل الزحف صعبًا.
  • عدم توفر مساحة مناسبة تسمح له بممارسة الزحف.

تعتبر فترة الزحف والزحف عند الأطفال من أكثر المراحل الحساسة في حياتهم والتي يجب على كل أم وأب الاهتمام بها ومعرفة الأعراض وفي أي عمر يجب البدء بها من أجل المراقبة أو حتى التأخير والعثور على أي عيوب. اذهب إلى الطبيب واكتشف السبب.

كيرو البدري خبير الإدارة و SEO وصاحب أشهر شركة خدمات محتوى تقدم لك ما تبحث عنه في غمضة عين. هدفنا هو الموثوقية وجعل زيارة القارئ العربي ممتعة ومفيدة. و أمن.